يسير تفسير تلك الرؤية على كذا اتجاه ويمكن إجمالا ذكرها عبر السطور التالية
لو كان الرائى يكمن بداخله آثارا سلبية لما يدور خلال مواقفه الحياتية خلال اليوم فعندما
ينام ويحلم بالخصام
مع أحد فما هو إلا تفريغ لما يدور بداخله من تكتلات نفسية لايستطيع حملا وتحملها
فيحاول بقدر الإمكان
إخراجا حتى يقدر أن يتعايش بشكل طبيعى
أما لو كانت بنت وكانت عزباء فيختلف أمرها فى التفسير فنجد أن حالة الخصام التى
رأتها هى نعتبر حقيقة
زعليا أن تحاذر من خاصمها فى الحلم لأنه لايكن لها أى مودة
وفى النهاية نشير إلى رؤية الخصام مع أحد ومشاهدة قتال سائر بينهما إن دل ورأى
أن هذا الشخص لا يحبه ويصرح
له بذلك فيتبادر إالى الذهن أن هذا الحالم يبتعد عن التعامل معه أغلب الناس ولا
يتودد إليه أحد فعليه بقدر الامكان
أن يجاول أن يعيد ثقة الناس به ويساعدهم حتى يبنى بينه وبينهم حجر لأساس المودة
والحب
تفسير الخصام في المنام لابن سيرين
أنام على مشاعر وأصحو برؤية لتلك المشاعر
تفسير الخصام في المنام لابن سيرين