لحكايات و القصص التراثية و الفلكلورية موجودة عند كل الشعوب سواء
كان الشعوب عربية او غير عربية و من بين القصص الفلكلورية المعروفة في
دولة الجزائر الشقيقة قصة بقرة اليتامي هذة القصة تعود الي اسطورة قديمه
فى التراث الجزائرى و تتلخص هذة القصة فان هنالك و لد و فتاة البنت تقلع
فاطمة و الولد حسين و هم اخوة و ربما توفت امهم و تزوج ابوهما بزوجة ثانية =ما زال
حبهم لوالدتة يعيش فقلوبهم و لكن امهم رغم انها فعالم احدث الا اننا حبها
لم ينتهى الهم بعد الاب ان شاغلا بالاخت الصغري التي هى من الزوجة الجديده
عن اولاد هو الاسنان و كان يمتلك الاب بقرة كبار فالسن هادئة جدا جدا هذة البقره
كانت موجودة قبل و لادة فاطمة و حسين و اعتبروها فرد من افراد العائلة و انها ما يفرق
بينهم و بينها فقط انها لا تستطيع ان تتكلم كلام البشر و لكنها تفهم جميع الحاجات التي
تحيط فيها هذة البقر عاشت اللحظات الاخيرة فحياة ام فاطمة و حسين مشاهده
الحزن فاعيونها و الم الفراق لابنائها و تمزق قلبها الذي لا يستطيع ان يتوقف عن
حب اولادها جميع هذة الحاجات عشتها البقرة قراءتها فاعين الام التي كانت تحتضر
ولكنها كانت تخبئ ذلك السر علي اطفالها و كان الصغير ان يظهران البقرة جميع يوم
فى الصباح و يتمشي ففى الحقل و كانت هذة البقرة حقا عوض اللهم عن امهم
التى رحلت و تركت هم و كانت هذة البقر كذلك هى التي تسير فالطريق و هم
يقطعوها و كان عندما يجيء منتصف النهار يصبح ربما و صل فاطمة و حسين الي منبع
المياة و يجلسون بجوارة و يتقاسموا قرص خبز الشعير و حينها تدنو من هم البقره
فانظر الوالدين الي بعضهم البعض و يعرف ان انها تريد قطعة من الخبز الذي يؤكل
لونة و يقطع حسين الخبز و تقدمة فاطمة علي طرف ثوبها للبقرة كى تاكل و كلما
كان فالبقرة تاكل كلما كان يزيد اللبن عند و كان التطعيم هذان الصغيران حتى
يشبعان و لذا لم يهمهم ان كانوا ياكلون ا*** كثير السيء الذي كانت زوجته
ابوهم تحضرة لهم علي العشاء و كانت البقرة متعاطفة مع الصغيرات فعندما
كانت الطفلة الصغيرة عائشة تريد ان تاكل و تذهب و الدتها الي ان تحلب البقره
لا تجد بها الا قطرات قليلة لاتمل اكوام و لذا كرهت زوجة الاب البقرة و كانت
لا ترضي و جودها فالبيت لانها تذكر هاب زوجة زوجها الرحلة و لذا كانت تولعها
علي زوجها من يبيع هذة البقرة و كانت تقول له انها لا تساوى اي شيء و لكن
زوجها كان يقولها النبى البقرة امر مستحيل فلقد و عدت زوجتى رحمة الله عليها
بان احتفظ بهذا هى البقرة لاولادة الصغار انه بالنسبة لك بعدها اقسمت و هو مقدس
بالنسبة لى فكل مرة كان الطرح بها زوجتة علي ذلك الامر كان بيجيبها بنفس
الاجابة و لكن الحب و الجمال اقلبها و الغاز علي عيونها خصوصا و انها تري الصغيران
يكبران و صحتهم تزداد قوة و جههم يزداد اشراقة رغم انها تمنع عنهم الطعام في
حين ان طفلتة الصغيرة عائشة تنحف و وجهها يشحب يوما بعد يوم فحاولت ان
تكتشف السر الذي اذا الي هذا الامر و طلبت من ابنتها انت رافق الصغيران و لا
تفارقهم و قالت لها افعلى ما يقومون بة و صل الصغيران الي نبع المياة و كالعاده
اخرجة حسين و فاطمة القرص المصنوعة من الشعير فحين ان عائشة الطفله
الصغيرة ما خرجت من جعبتها كروس مصنوعة من القمح و اكلتها و حدها دون ان
تعطى اخواتها و لكن حاولت ان تقلد اخواتها و تعطى قطعة من القرص التي معها
للبقرة الا ان البقرة رفضت ان تاخذها منها و وصفت البقرة بانها غبية و فاللحظه
التى بدات بها البقرة تحن علي فاطمة و حسين باللبن و بدا يرضعون من البقره
صرخت الطفلة الصغيرة عائشة و قالت لهم التريكو مكان لى و لم يمانع فاطمه
وحسين ان يترك مكانة اختهم الصغيرة و تركوة لها المكان و تقدمت هى لتناول اللبن
وعندما اقتربت من ضرع البقرة ضربتها البقرة فو جهها ب حافرها اصابة الطفل
الصغيرة فعينها فصرخت و خشى عليها ذهب اليها اخواتها و قف ابوها و لكنها
ظلت تبكى من الالم الذي تشعر بة اخذوها الي المنزل و اتبعتهم البقرة و عندما
اراة الاب و الام الطفلة و جدو انها فقدت عينها فو جهها كان مكون من و اجهناها
موسودان دواء الوالدين الطفلة و لكن لميدو ما الصغيران علي ما حدث و لكن البقره
هى من فعل هذا فماذا عن مصيرها فقالت الزوجة لزوجها ان اليوم هو يوم السوق
عليك ان تبيع هذة البقرة و بالفعل سامعة الزوج كلام زوجتة هو الصحابى البقرة الى
السوق و خلال طريق الي السوق المرة رياضة علي ظهر البقرة و حينما مرر يدة على
ظهرى اشعر بشيء من القشعريرة و همس صوت فاذنى قولى له ان بقره
اليتامي لايوجد شارى لها ارجعى الي بيتك فحب الرجل يدة من علي البقره
مفزوعا و نظرا يمينة و شمالة و حرق اصابعة فاذنى و اقف و لا لا يدرى ما ذا حدث
وقرر ان يذهب الي السوق ليبيا البقر و بالفعل و صل السوق و اتاة شيرى للبقره
وعندما بدا شيرى يتفاوض مع الرجل صاحب البقر علي الساعة اعادة الية الهاتف
مرة اخري و لكن للشارى هذة المرة و قال له يذوى الاحسان ابتعدوا فلا ممكن ان
يشترى احدا بقرة اليتامي ابتعد الرجل و ظل يردد مجموعة من الادعية و صل الامر
يتكرر معك للرجل ان ياتى الي اشترى البقرة خمس مرات تكرر ذلك الامر جميع مره
كان الصوت الذي يحمل يعلوا اكثر فاكثر و فالمرة الاخيرة تحدث و الصوت بغضب
بتعدى جميع الناس عن هذة البقرة و هم خائفون انتشر الخبر داخل السوق و بدايتهم
اسال كل و يتحدثون عن السر الذي و راء هذة البقرة و قالوا انه يجب ان لا تشبه
احد الاولياء او ان ذلك الرجل الذي يبيع تلك البقرة سامعة ابو فاطمة و حسين
هذا القرار و فر هاربا نادما متلبسا للعار عادة الي المنزل و البقرة معة هو اول ميراث
زوجتة صرخت و قالت للبقرة حسابك معى من اليوم انا ام عائشة التي جعلتها
وراء و لا يرغب احد فان يتزوجها البقرة لم تبالى لهذا الكلام و عادت الي مكانها
ايام قليلة عدت و حضرة الى البيت رجل اسود ضخم و خلقتة قبيحة و كان يحمل
معة فاس و سطور ذلك الرجل هو جذور القرية المجاورة لقرية الصغيران الذي
ارسلت الية ام الطفل الصغير عائشة دون ان تخبر زوجها بذلك قدمت له الطعام
فكة 4 البقرة و اخرجتها له حتي يذبحها و كانت ضربها بالعصا ذهب الزوجة ليري
ماذا حدث فاطمة و حسين شحب لونهما و وقفوا مكتوفين الايدى و بالفعل تمكن
الجزار من القاعة البقرة فالارض و طلبة السلاح لك يذبحها البقرة استوعبت
انها سوف يتم ذبحها فذلك تطلق صوت صور مرعبة جدا جدا ممزوج بس انتشر في
ارجاء البيت الامر الذي جعل فاطمة و حسين اهربوا من هول ذلك المشهد
وصلوا يركبان حتي و صلوا الي مقبرة و الدتهم و جلسو عند كبراى هاوصل
ويصبح و لم يفكر اين منهم ان يعود الي المنزل بعد ما حدث و باتو فالشوارع
والمساجد ليالى انت و الزلط سبعة ايام و فالصباح الانثي بعد 7 ايام كانوا
يسيران دون ان يعرفها اين هم يذهبون و اقترابة من قريتهم و كان مظهرهم
قد تغير ظهر عليهم الشحوم و ربما سالهم و الدهم عن ما الذي جري لهم
بعد ما و راء و هم و تعرف عليهم بالكاد و كان و الدهم فهبة بالية و شعره
طويل و عيناة زلاتان و صلة يضرب الارض بقدمية و يدور حول ذاتها و يحرك يديه
ويسرا ساخن و يقول انظروا الي اولاد المجنون انهم هم و يضحك و يقول الخنجر
كبير و احمر و يضحك و يقول الجزار الاسود بعدها اذهب اليهم رغدة من خوفهم
واقتربوا من صور الحق لو اغمضوا عيونهم و بعد فترة بسيطة نظرة حولهم
ولم يا جدو اباهم حيث و انه اختفي فية الاشجار بالقرب من منحدر الثلج
وكانت هذة هى المرة الاخيرة التي يعرف بها ابائهم و لم يريد الطفل و الطفله
عن يعودوا الي المنزل لانهم كانوا خائفين و ظل موجودين فالحقل حيثما
كانوا يصطحبان البقرة جميع يوم و اشربة من منبع الماء و يستريح من تعب الطريق
ولم يتبقي من اثر البقرة سواء مخلفات الذبح و فضلاتها و الذي تركتة زوجته
بيهم هنالك فالحقل و عندما راي الطفل ان هذة الحاجات صحيت لديهم
مشاعر الحزن ما لك فاطمة الي الحاجات التي تبقت من البقرة صديقتها روضه
انت قبلها و لكن نهار اي شيء غريب فقد ظهرت من بين هذة الاشياء
درعون نبات و فالارض نادت على اخوها و ما له علي الارض و جعل
يرضعون من ذلك الدرع ان الذين نبتة فالارض و قتها قرروا ان يعودوا
الي بيت =ابى هم و لم يستطيع احد ان يطردهم منه
قصه بقره اليتامى
الحكايه الجزائريه الممتعه بقره اليتامى
قصه بقره اليتامى