الحكايات الشعبية هى جزء من التراث الشعبى لكل شعب وتستقى
من تراثه وهى دائما نرى فيها جزئين الخير والشر ودائما ما يفوز الخير
فى النهاية وهى دائما ما تصل الى القلب مباشرة ونحن العرب لنا
مورثنا العربى الكبير ومن هذه الحكايات على الزئبق والف ليلة وليلة
والزناتى خليفة ودياب وعنترا وابو زيد الهلالى والاميرة ذات الهمة ونحن
نجد ان فى الحكايات الشعبية بعض القسوة ولكن الابناء يحبونها ويقبلوا
عليها بل انهم قد يتقمصوا ادوار ابطالها ومن اشهر الحكايات الجزائرية
عروس الجبال و الفرسان السبع لونجا ولنجا هذه على سبيل المثال
تحكى عن فتاة رائعة الجمال بل لم تولد فتاه فى جمالها وتشترط فى
من سيتزوجها الخوض فى كثير من المعارك وخوض كثير من الاهوال
من اجل ان يصل الى هذه الفتاة الجميلة وتتوارد هذه القصص بين
الاجيال والازمنة المختلفة حتى نصل فى فترة هل هى حقيقة ام
خيال ام اسطورة وهذه القصص كانت تروى فى زمن لم يكن فيه اى
وسيلة ترفيه لاتلفاز ولا اذاعة حيث كانت العائلة الكبيرة التى تتكون
من عدد كبير من الافراد تعيش فى بيت واحد فتجتمع العائلة فى
المساء ملتفين حول الاجداد وينيرو المصباح لمبة الكيروسين حيث
لم يكن توجد كهرباء ويتناولوا وجبت العشاء بعد يوم مرهق من التعب
وتقوم الاجداد بقص هذه القصص على الابناء والاحفاد لاعطائهم
الحماس ونوع من انواع التسلية
حكايات شعبية جزائرية قديمة وقصيرة
القصة الشعبية الجزائرية مابين الاسطورة والحقيقة
حكاية شعبية جزائرية قديمة وقصيرة
- قصص جزائرية من التراث الشعبي
- صور تسلية شعبية جزائرية
- قصص شعبية جزائرية قديمة
- قصص جزائرية قديمة قصيرة
- حكيات شعبية جزائرية
- حكيات جزائرية قديمة
- حكيات أجدادنا جزائرية
- حكاية جزائرية قديمة
- تخيل الجملة التي قالتها الجمال له له
- أسطورة جزائرية قديمة قصيرة