الصيام من العبادات الروحانيه التي تربط مثلها كالصلاة بين
العبد و ربة فهو علاقه و طيده مع الخالق فيمكن ان يتظاهر الانسان
بالصوم امام الناس و لكنة لا يستطيع الكذب على المولي عز و جل
لانة يراة فكل وقت و جميع حين و ربما فرضة تعالى على المسلم
البالغ العاقل و لكن هنالك استثناءات و منها انه حلل الافطار للمرأة
الحائض و النفاس و المريض و المسافر أعطي الله سبحانه
وتعالى للمرأه رخصه الافطار فشهر رمضان الكريم
لانها تكون ضعيفه و لا تقوي على الصيام لما به من مشقة
وتعب و مخاطر على الصحة لان شرب الماء ينظم الهرمونات
الانثويه فالجسم و حتي و ان استطاعت الصيام فان ذلك
لا يجوز لان الله سبحانة و تعالى يحب ان تؤتي رخصة كما
تؤتي فرائضة و من الواجب على المرأه ان تطيع أوامرة و اذا
أصرت على الصيام أثناء الدوره الشهرية يصبح صيامها غير
مقبول و غير صحيح و عليها قضاء الايام و لا يحتسب لها صيام
وهي بذلك تخالف كلام الله عز و جل لانة صرح لها الافطار مثلها مثل
المسافر و المريض
أحكام الصيام خلال الدوره الشهرية ,
ما جزاء صيام الحائض؟
الحكم فالصيام خلال الدوره الشهرية