موضوع عن الورد , مهما طال الود لا يحلو إلا بالانسجام مع الورد

إن ذكر الورد فمكان ارتاحت له الأذهان و صفت عندة الأفكار و رأي من بالمكان هدوء و راحه بالبال فأوصافه

 

تختلف معانيها و ألوانة تختلف معها الأزواق فكل لون له طالبة و له موقفة و عن ماذا يعبر لصاحبة أو من كان

 

ذاهبا إلية و تختلف مسميات الزهور كما تختلف مسميات الأشخاص فهنالك ما يدعي بمسمي الزنبقه زهرة

 

ذو رائحه خلابه و تلمحها من بعيد تحتار فجمالها و يصنع من الورود ما يجدد جمال و رطوبه البشره و إعادة

 

رونقها و جمالها و يجعل منها بشره كبشره الأطفال و منه ماء الورد يوضع على البشره فيجعلها نقيه أما عن

 

ما يصنع من زيتة فيجعل الشعر لامعا كثيفا محافظا على بصيلاتة و يدخل أيضا فعلاج بعض أمراض المعدة

 

ويقيها من و قوع المخاطر و يعمل على راحه عملية الهضم داخلها و من فائدة على الجلد أنة يجعل من جلد

 

الشخص مظهرا شبابيا يساعد على أن يجعل من شخصة انسانا هادئا يعيش بثقه و بعيد عن حياة الشغب

 

والتوتر .

مقال عن الورد

مهما طال الود لا يحلو إلا بالانسجام مع الورد

مقال عن الورد

 



 

 



 



زهره من أجمل و أروع الزهرات زهره الزنبقة


موضوع عن الورد , مهما طال الود لا يحلو إلا بالانسجام مع الورد