شفط دهون البطن بالليزر

اختلف الأمر و خاصة فالتخلص من بعض العيوب التي ممكن ان يلاحظها الشخص

فى الشكل العام له فالقديم عنه الآن فكان الأمر يخضع لخضوع الفرد لعملية و يكون

طوال العملية تحت أثير البنج الكلى الذي ممكن أن يؤثر عليه بالسلب و لكن بعد تقنية

الليزر أصبح الأمر لا يتعدي ساعات معدوده و لا يتستلزم الأمر طبقا لاستعمال هذي التقنية

سوي تحديد الأماكن التي فيها عيوبا بعدها يتم العمل عبر الليزر إلي تفتيت الدهون سواء بالبطن

أو بالأرداف أو الاماكن الأخري كالرفبه أو الفخذين و من بعدها تحويلها غلي ما ده سائله يتم شفطها

بسهوله عبر جهاز الشفط بسهوله و الوصول إلي نتائج مبهره فغضون ايام دون التأثير

علي الحالة الصحية العامة للشخص و دون الحاجة إلي البنج

اغراء القلوب