قصيده عن الشوق , ما أعذبه إحساسا ينطق به لسانا

تتوالي الاشعار و يكتب الشعراء فكافه الموضوعات فمنهم يتغزل و منهم يمدح و آخر يفتخر بنفسه

 

أو قبيلتة فكل يسير على حسب المقال الشائك فلحظتة و مقال الغزل تناولة العديد حتي عندما يبتعد

 

الحبيب عن حبيبة لأي اسباب يشتاق إلية و يعبر بعبارات تصف مدي تألمة من فراقة و يحكي بها ما كان يدور بينهما

 

أثناء القرب و مواقف الحياة التي أصبحت تنتسي شيئا فشيئا و يطلب من حبيبة أن يسارع فالرجوع فنصفك الآخر أصبح

 

ليس بمقدورة أن يكمل حياتة دونة و ان كان البعد سببة موقف من أحدهما مسيئ للآخر قام بالاعتذار و تمني أن يقبل

 

اعتذارة و يعودا للحياة معا و أحيانا نجد أن الابتعاد يصبح بين الحبيبين عن عمد حتي يزيدا نار الحب بينهما و يقوي الحب بزيادة

 

الشوق إن دلت فإنما تدل على حب لا تقوي على كسرة أي غيوم و يبقي دائما فزياده بلا نقص

 

قصيدة عن الشوق

ما أعذبة إحساسا ينطق فيه لسانا

قصائد عن الشوق



 













 











 


قصيده عن الشوق , ما أعذبه إحساسا ينطق به لسانا