هنالك سؤال محير للرجال لانهم متصلب الامور الشرعية التي تصل الى
الكبائر خصوصا و انه متعلق بالحياة الزوجية فالعديد من الشباب و الرجال
يسالون هل الطلاق وقت الغضب يقع و تصبح زوجتي طالق امانة له حكمه
فى الشرع و اتفق العلماء على ان الطلاق فحالة الغضب و غياب الاحساس
وعدم امتلاك النفس او ضبط الاعصاب و كانت الزوجة معترفا بان ذلك حدث بالفعل
او كان هنالك شهود على هذي هي الحالة فهذه الحالة لا يقع الطلاق على
الاطلاق و ثالثة ان كافة الادلة الشرعية اشارة الى ان الغضب الشديد الذي ادى
الي تغير الاحساس لا يقع بها الطلاق و ربما معني الحديث الذي روى عن السيده
عائشة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ان الطلاق لا يقع اذا كان هنالك حاله
من الاغلاق الاقتراح و الغضب الشديد و هذا لان الانسان الغاضب يغلق عليه كل
اموالة كما يطلق عليه القسط هو كذلك و فو هو يصبح فهذا الوقت اشبه
بالانسان المجزوب او السكران و بالتالي لا يقع الطلاق
هل يقع الطلاق عند الغضب
حكم الشرع فالطلاق وقت الغضب
هل يقع الطلاق عند الغضب