وراودته التي هو في بيتها , قصة يوسف الحكمة والموعظة

عندما يقوم القرأن الكريم بسرد قصة ما الغرض منها اخذ العظة

 

والتعلم و من اعظم القصص التي و ردت فالقرأن الكريم هى

 

قصة يوسف عليه السلام و لقد افرد القرأن الكريم قصة يوسف

 

عليه السلام فسورة واحده و هي سورة يوسف و ذلك لم يرد

 

في قصص الانبياء الثانية و تروي القصة عندما تخلص اخوه يوسف

 

من اخيهم اشتراة ر جل من اهل مصر و كان هو الحاكم لمصر فى

 

ذلك الوقت و كان ذلك الرجل لا ينجب كما تروي القصة و لما اصبح

 

يوسف فسن القوه و الشباب اعطي الله ليوسف عليه السلام

 

نصف جمال اهل  الارض مما اغري زوجة  العزيز من كان يحكم مصر

 

في هذا الوقت بمحاوله مراودتة عن نفسة و عمل بعض الاغراءات له

 

لجذبة نحوها و عمل فيها الفاحشه و بدات بإخلاء ما فالبيت بعدها غلقت

 

كل الابواب لتوفير الأجواء المناسبه لتنفيذ ما تخطط له و عندما خلى

 

المكان و حاولت التقرب منه كاد يوسف ان يقع فهذه الخطيه لولا

 

ان اراد الله ان ينجية و يحفظة فأرسل له الاشاره و البرهان ليبتعد عنها

 

وهنا يجب اخذ العظة و الاعتبار التي اراد الله ان يعلمنا من هذي القصة

 

وليست للترفية و اضاعت الوقت

 

وراودتة التي هو فبيتها

 

قصة يوسف الحكمه و الموعظة

 

وراودتة التي هو فبيتها

 



 



 



 




وراودته التي هو في بيتها , قصة يوسف الحكمة والموعظة