الانسان القنوع هو الانسان الذي يرضي بما قسمة الله له و لذا هنالك العديد
من القصص التي تعلمنا ان نكون بشر و اشخاص قنوعين و نعلم اطفالنا ان
يكونوا ايضا و هنالك قصة شهيره عن القناعه و هي قصة القنفذ و الثعلب
اللذان سمعا عن بستان على مقربه منهم مليء بخيرات الله من كافه نوعيات
الفواكه الامر الذي جعلهما ينويان الذهاب الية و بالفعل ذهبا و لكن لم يعرفا
كيف يدخلا البستان و كان هنالك فتحه صغار فسور البستان دخل منها
الثلعب بصعوبه بعدها تلاة القنفذ و من بعدها دخلا البستان و رأو اشجار من كل
انواع الفواكة كالعنب و التفاح و الرمان و اخذ الثعلب ياكل بنهم من كل
انواع الفواكة و نصحة القنفذ ان يحذر فالطعام و ان لا يملا بطنة و ان يكون
قنوع و لكن الثلعلب لم يسمع كلام صديقة و كان القنفذ ياكل ثمره فاكهة
و يظهر من الفتحه الموجود فالسور بعدها يعود لياكل ثمره ثانية و جاء صاحب
البستان ليتفقد بستانة و لما سمع القفند خطوات اقدامة و راة اخبر الثعلب
و لكن لم يقدر على التحرك من مكانة بالمرة و ركض القفنذ و خلفة الثعلب
ببطئ استطاع القنفذ ان يهرب بينما مسك صاحب البستان الثعلب
قصة قصيرة عن القناعه كنز لا يفنى
اعلموا ان الكنز الحقيقي فالقناة من اثناء تلك القصة
قصص قصيرة عن القناعه كنز لا يفنى
- تعبير عن القناعة كنز لا يفنى
- تنزيل حكم عن القناعه
- رمزيات عن القناعه
- صور القناعه كنز لا يفنى
